انطلق عبد الصمد بلكبير وكوكبته ... في منتصف 1984، في بناء صرح ثقافي عالي المستوى. اعتمد أولا على المقاربة الشمولية للقضايا
مقتطف من مذكرات العربي مفضال - زهرة العمر
الأجراس تقرع؟
| مقالات | 0 Comments |
الشعوب، في المحصلة، هي من يصنع تاريخ دولها.ليست الأفكار، ولا الأبطال، ولا الجيوش، ولا الأحزاب... وحدها من يصنع تاريخ البشر، بل أيضًا التدخلات المفاجئة، وغالبًا ما تكون حاسمة، للجماهير، جرس إنذار، أو تصحيح مسار، أو ترجيح كفة، أو قلب موازين. لعل من أخطر أسلحة الشعوب، ما يمكن وصفه بالاستنوام، لتحقيق الاستغفال، سبيلاً للإصلاح أو للتغيير، أو إيقاف مسار، وفتح الطريق
يهوديتان في صراع : الصهيونية و التلمودية
| مقالات | 0 Comments |
جميع الطوائف و أوهامها العقدية، و تقاليدها الفلكلورية، في مجتمعات الشعوب، في العالم و في التاريخ، هي من إنتاج و صناعة و توظيف أنظمة و إدارات دول تلك الشعوب، و هي لذلك، ضحيتها، أكثر منها، احتماء أو بالأحرى، امتيازا، و لعل اليهود، هم أهمها و أعرقها و أخطرها، و التي تم إعادة إنتاجها، من قبل جميع الطبقات التي سادت، و
الدين والدين(=الاقتراض)
| مقالات | 0 Comments |
لعل هذا من ذلك، وبالأقل، فهما من حقل لغوي واحد، وإذن، حقل معنوي ودلالي مشترك؟ والغالب أنهما، في العربية، ولدى العرب، مرتبطان متواشجان ببعضهما. فالدين، دين (سلف أو قرض) على المدين (المتدين) من قبل سلفه، أو مقرضه، الذي هو المجتمع، من خلال أبويه وأعمامه وعماته وخالاته وأخواله وعموم أسرته وعشيرته وقبيلته. فهم جميعًا وقفوا على تربيته وتغذيته وتمريضه وحمايته وتخليقه،
تحليل حول الدور الحقيقي لإيلون ماسك وتأثيره على الانتخابات الأمريكية
| مقالات | 0 Comments |
يُعتبر إيلون ماسك أكثر من مجرد شخصية إعلامية؛ بل يُنظر إليه كواجهة للـ"الإدارة الموازية" للولايات المتحدة الأمريكية، حيث أن مؤسساته تمثل استثماراً مالياً، علمياً، تقنياً، وإعلامياً تعود جذوره إلى الأجهزة الاستخباراتية الأمريكية. ومن هذا المنطلق، يُعتبر رفع الحصار الإعلامي الذي فرضه ماسك على المرشح المناوئ لتلك الأجهزة، دونالد ترامب، إشارة إلى بداية مرحلة جديدة من التوافق بين الطرفين. هذا التوافق
العفو بين ضغط (السيئة) وأشباح (أهل الكهف)
| مقالات | 0 Comments |
العلاقات الاستراتيجية المغربية-الأمريكية تواجه معارضة من جهتين: "السيئة" لديها أيضًا طابورًا سادسًا داخل الوطن، يتألف من عناصر سياسية وإعلامية نشطة ومتجددة. هؤلاء يمتلكون خطابًا يبدو نضاليًا ووطنياً، من بينهم ليبراليون يعتبرون أنفسهم يساريين، إسلاميون، ويساريون-عالميون. جميعهم يؤدون دورًا موضوعيًا كـ"حياحة" لمصلحة أمريكا. بل إن جمعياتهم "المدنية" يتم تمويلها من قبل جمعيات "مدنية" عالمية، موصوفة اختصارًا بـ"عصابة الأربعة"، وهي التي ضغطت
العدوان، بين احتمالين : التمدد،أوالصفقة؟
| مقالات | 0 Comments |
نظرياً، فإن هذين هما الإحتمالان الوحيدان والممكنان للآفاق المنظورة للحرب القائمة ضد فلسطين. غير أن الوقائع الفعلية واليومية تشير إلى غير ذلك. الإعلام السائد يوحي أن الصراع هو بين طرفين منسجمين من حيث مكوناتهما الداخلية الخاصة، وبالتالي فإن منتج صراعهما سيتم حسب ميزان القوة (العسكري خاصة) بينهما. والحقيقة غير ذلك، حيث إن أوضاعهما الداخلية وتماسك وحدتها أو تفككها هما من
اليهود واليهودية، بين التجميع والشتات
| مقالات | 0 Comments |
يعتبر انبياء اليهود العظام، لحظة مفصلية، في تاريخ البشرية، لقد اسسوا من(الفطرية)عقيدة تميزت بامرين خطيرين:1- تكريس وتعميق مبدأ وحدانية الله، اذن وحدانية الانسان،والذي سبق أن اسسه(اخناتون)،وبعد الانقلاب عليهمن قبل سدنة الوثنية(=رجال الدين) هاجر به موسى انقاذا له،مع القبيل اليهودي الذي تربى في وسطه، لقد كان موسى الابن الروحي،وربما البيولوجي ايضا،للنبي(اخناتون) (مسألة البنوة العضوية،لم يكن لها كبير اعتبار،عصرئذ)؟ اشتغل الموحدون اولئك،في
سنوات رصاص،ام سنوات(مقاومة)؟
| مقالات | 0 Comments |
تمكن اعلام ،قاصراو مغرض،غالبا،من اشاعة توصيف سياسي لسنوات السبعينيات،بكونها كانت سنوات رصاص؟ولعل الأولى بهذا الوصف، هو الاعوام الأولى من(الاستقلال)مقارنة بغيرها،وعناوين ذلك حينها ،اكثر من ان تعد،توسطت بحرب الحدود معالجزائر(63) وختمت باصطدامين دمويين،ببن الامبريالتين الأمريكية والفرنسية حول مصالحهما في المغر ب(اعتبرا انقلابين عسكريين)وما كانا كذلك؟المفارقة المشككة هنا في التسمية، كون السبعينيات تميزت مغربيا بكو نها،شهدت اهم خطوات الانقاذ والا ستدراك السياسي
الأعداء الألدّ للأمتين: العربية والإسلامية، وبقية شعوب الأرض جميعًا
| مقالات | 0 Comments |
الأعداء الألدّ للأمتين: العربية والإسلامية، وبقية شعوب الأرض جميعًا، مصنفين ومدرجين حسب درجة خطورتهم وشرّهم: الخطاب التعبوي والشعبوي السائد يركز على استعداء (الصهيونية) غالبًا، أي على الجزء أو الفرع، وذلك تضليلًا منه حتى يخفي الكل، وبالأخص منه: الدولار/الربا/السيئة/والمجمع الصناعي الحربي أو العسكري الأمريكي والأطلسي. وبهدف المزيد من التوضيح، سنعود إلى الموضوع وبسط أهم دلالاته الإيديولوجية، وعواقبه السلبية سياسيًا. ع. بلكبير،
أوروبا (فرنسا) وCIA
| مقالات | 0 Comments |
في مذكراته التي صدرت متأخرة جدًا، يورد الكاتب الخاص للزعيم والرئيس الفرنسي المناضل ديغول حواره التالي معه بمناسبة حرب الحدود المغربية-الجزائرية عام 1963: خاطبه بما معناه: "يا فخامة الرئيس، أليس من واجب فرنسا التدخل لمصالحة دولتين صديقتين؟" فأجابه ديغول قائلًا: "إذا تصالحا، فلن يتم ذلك إلا على حساب فرنسا." لقد كانت تلك "الفتنة" في الأصل والفصل، صناعة من قبل المخابرات