انطلق عبد الصمد بلكبير وكوكبته ... في منتصف 1984، في بناء صرح ثقافي عالي المستوى. اعتمد أولا على المقاربة الشمولية للقضايا
مقتطف من مذكرات العربي مفضال - زهرة العمر
من يكره الحقيقة؟
| مقالات | 0 Comments |
المجرمون، والمتورطون، والمشبوهون، والمستفيدون من الجرائم، والمتضررون من ظهور الحقائق على مصالحهم… كل هؤلاء، وأشباههم كثير، يكرهون ترامب ويشهرون به وبفريقه، ذلك لأنه التزم انتخابيًا برفع السرية عن الوثائق الأمريكية، وهي تكاد تعني العالمين. فـ”السيئة” كانت وما تزال، وحصرًا، حكومة العالم “الحر” = الرأسمالي في مراكزه، كما في أطرافه، خاصة حينما يحل الظلام وتستيقظ آلاف المافيات الخاضعة لأوامرها وتعليماتها النافذة،
غريب، ومثير للانتباه وللتحليل
| مقالات | 0 Comments |
في الصراع المحتدم حاليًا على مستوى أمريكا، وما له من انعكاسات حتمية على العالم، يدور التنافس بين رأسماليتين: الغريب أن الإخوان العولميين العرب (ومعهم بعض القوميين العرب الليبراليين) قد انحازوا، في هذا الصراع، إلى صف “السيئة”! ويُفسر ذلك بكونهم يتبعون المرشد الإخواني تميم، الذي خلف القرضاوي، وأصبح ينافس أردوغان على زعامة المشروع. فقطر، ومنذ انقلاب الابن العاق تميم على أبيه، بوساطة “السيئة”، أصبحت الأداة الرئيسة
مكة التاريخ، و جنيف الحداثة؟
| مقالات | 0 Comments |
من قبيل الصدفة، وجدت شخصي الآن في جنيف (سويسرا) فتذكرت مكة؟ لما بينهما، في ذهني من تشابه، و مفارقات، تستحق التوقف؟ في مكة، كان هنالك بيت مال التجار ( الكعبة) يدخرونه و يحمونه و يستثمرونه، ربويا، و يحفظونه بأقل تكلفة، فقط بقواعد مرعية، و معتقدات مقدسة، فالكعبة (بيت الله) و ليست مصرفا؟ومحيطها أرض حرام،مقدسة (=طاهرة) لا يهرق فيها دم، و
غدر الإسلام الرأسمالي؟
| مقالات | 0 Comments |
نحن نعرف الكثير عن تاريخ الجسد البشري ( العمل) و تاريخ الوعي ( العقل) و كذلك الأدوات و العادات… و لكننا لا نعرف إلا القليل جدا عن تاريخ العواطف و القيم، و من ذلك مثلا شيمة ( الغدر) و الراجح أنها، مثل المكر، بالنسبة للنساء، كانت سلاح الذكور الضعفاء في المشاعية، حيث كل شيء مشاع، عدا الحب ( العلاقات الجنسية)
مسرحية ترامب مع المثلي – عميل الـCIA
| مقالات | 0 Comments |
محاولة تحليل وتأويل من قواعد تربية الأمراء في بلاطات الملكيات القديمة، أن تأديبهم عند الحاجة لا يتم بضربهم مباشرة، بل يُضرب أمامهم قرد أو عبد، ما يدفعهم إلى التأثر، والاعتبار، والاتعاظ، بل والتخويف، دون الحاجة إلى إيذائهم جسديًا… إلا إذا تكاثرت زلاتهم. هذا بالضبط ما قام به الفريق الإعلامي لترامب: تحذير وتخويف صريح موجه إلى حكومات العالم وأحزابها المصنوعة من قبل “السيئة”، بأن