انطلق عبد الصمد بلكبير وكوكبته ... في منتصف 1984، في بناء صرح ثقافي عالي المستوى. اعتمد أولا على المقاربة الشمولية للقضايا
مقتطف من مذكرات العربي مفضال - زهرة العمر
(أمريكا) تسلح الكيان، و(أمريكا) تطعم الغزيين، وتعرقل الهجوم على رفح؟!
| مقالات | 0 Comments |
من العنوان، تبدو أمريكا جهة واحدة، ولكنها، إما: هذه عمومًا تفسيرات الإعلام للسلوك الرسمي الأمريكي ومرجعها الفكري جميعًا، على تعدد تأويلاتها، هو واحد في الحقيقة، وهو منطقها الصوري (الأرسطي) العتيق جدًا والمتجاوز علميًا وفلسفيًا. ذلك لأنه يتصور أن أمريكا الإدارة والاقتصاد والسياسة هي واحدة، موحدة ومنسجمة. وهذا غير صحيح مطلقًا، لأن وحدتها الراهنة والغالبة على تاريخها هي وحدة تناقضاتها، لا
حقيقة الاختلاف والتناقض، وحتى الصراع، بين أمريكا والكيان
| مقالات | 0 Comments |
يقدم الإعلام المغرض، أو على الأقل البائس معرفيًا، ما يبدو من تناقضات في الرأي وأحيانًا في المواقف بين الكيان وحاضناته الأمريكية، وكأنه فعلاً كذلك في حقيقته. والحال غير ذلك تمامًا؛ هو اختلاف بل وصراع أحيانًا، أمريكي - أمريكي، لا أمريكي - إسرائيلي، ينعكس على ساحة الكيان ولكن مصدره أمريكا وتناقضات مصالح واستراتيجيات المجمعين الصناعيين المدني والحربي، وتعقيدات وتشابك علاقات أطرافهما
شبيبتنا في أفق ثقافي مجهول
| مقالات | 0 Comments |
لا أحد في مغرب اليوم، مهما كان موقعه، يستطيع الإدعاء أنه كان يتوقع ما حدث أمس، بمناسبة المعرض الدولي للكتاب و المجلة، من تظاهر أو حراك شبيبي كالسيل فاجأ بل و أذهل الجميع، بمن فيهم، المشاركون في اللقاء فيه دون قرار أو موعد مسبق، بل و أذهل الكاتب السعودي نفسه، و موزع كتبه؟وذلك فضلا عن الصحفيين و المهتمين المغاربة بالشأن
في رثاء الفقيد النويضي
| مقالات | 0 Comments |
هو رثاء عام، بجميع المعاني، الحالة والمحتملة، التي يستحقها جميع ضحايا النظام الرأسمالي السائد في زمن "ما بعد الاستعمارين، القديم والجديد"، ليبرالية التوحش والاغتيال العمد لعموم البشرية الراهنة، وبجميع الطرق الممكنة والميسرة، وذلك لمصلحة بقاء وسعادة "المليار الذهبي الأبيض والأزرق العينين". جميع من رثى المرحوم، وقفوا عند عقيدته (الديمقراطية) وكونه من مناضلي ورموز حركة (حقوق الإنسان) في المغرب، وليس غير
عيد مبارك وسعيد، لجميع الكادحين في العالمين،
| مقالات | 0 Comments |
أضحت الإمبرياليات الرأسمالية الغربية، في عجلة للهروب من إجرامها الإبادي المتوحش في غزة العزة، فقط عندما أضحت خسائرها، بل فضائحها وهزائمها المعنوية، تتراكم أمام أنظار ووعي شعوبها، وشعوب العالم أجمع. للأسف، فإن التاريخ الحقيقي للاستعمار وللاستغلال وللاستبداد، لا يُكتب سوى بدماء شهداء الشعوب الممانعة والمقاومة. فلا تنام أعين الانتهازيين والرجعيين الجبناء. لقد أثبتت المقاومات العربية، وفي الطليعة منها الفلسطينية، أنها