انطلق عبد الصمد بلكبير وكوكبته ... في منتصف 1984، في بناء صرح ثقافي عالي المستوى. اعتمد أولا على المقاربة الشمولية للقضايا
مقتطف من مذكرات العربي مفضال - زهرة العمر
7 أكتوبر: مشهد سياسي مغلوط
| مقالات | 0 Comments |
(اليسار: فقدان الذاكرة وضياع البوصلة) لم يفز حزب العدالة والتنمية في 7 أكتوبر لأن له خيالا فكريا، برنامجا سياسيا استثنائيان، بل أساسا لأن من وضعوا أنفسهم في موقع الخصم منه، (وهو الخطأ القاتل في استراتيجيتهم السياسية المفروضة عليهم في الغالب) تصرفوا فكريا وسياسيا وانتخابيا، بدون استعمال السلاح الأمضى في رصيدهم، ألا وهو ذاكرتهم، الوطنية منها بالنسبة إلى حزب الاستقلال، والاشتراكية
اليهود انثربولوجيا
| مقالات | 0 Comments |
يعود التقليد ( الفلكلور) اليهودي في جذوره ،  الى المرحلة الانتقالية بين "أساطير الأولين"  و عقيدة التوحيد  (أخناتون، عاشور وإبراهيم) غير أن ردة الأحبار- التجار عن موسى  (كما حصل لأخناتون مع كهانه) ارتدت باليهودية ،عن طريق التحريف والتأويل التلمودي ..نحو أوهام التجانس الدموي و التعصب العنصري بل و انعزالية وهمجية  تجمع القطيع ..فضلا عن ابتعاث السحر و الخرافة و إعادة إنتاج (أساطير الأولين). تمة خلط
الزمن (والزمان) والتاريخ
| مقالات | 0 Comments |
الزمن (الجغرافي) وليس الزمان (الميتافيزيقي) هو المقصود هنا في علاقته بالتاريخ، الذي هو إنساني بالضرورة. إذ لا تاريخ للطبيعة، فالتاريخ هو فعل الإنسان في الزمن. والزمن هو حالة طبيعية – موضوعية. أما التاريخ فهو تدخل إرادي بشري في توجيه واستثمار قوانينها. وعندما يحدث ذلك، ينعكس تلقائيا وجدليا على أوضاع البشر نفسه، وذلك من حيث تصوراته ومعتقداته وأوضاع علاقاته وتراكم مكتسباته.
الدين، والإيديولوجيا الدينية
| مقالات | 0 Comments |
ع. الصمد بلكبير  ليس بين الدين والسياسة (=الدولة) علاقة، بل علاقات [توازي-تعاقب-تمفصل-تقاطع...وحتى تطابق] جدلية، دينامية دائمة. وذلك حسب الشروط الاجتماعية التاريخية العينية... وأيضا، فإنه لا توجد سياسة، بل سياسات. وهي عندما ترتبط "بالدين" أو يرتبط بها، تخرجه من نطاقه، نحو "إيديولوجيا" دينية، يحصل ذلك من قبل من يحكم، بدافع توفير مشرعية الاستمرار فيه، أو من قبل بعض معارضيه، من أجل المشاركة
تعقيبات.. على الأخ الساسي في الحداثة و”ما بعد الحداثة”
| مقالات | 0 Comments |
ع. الصمد بلكبير  في مقالة "الأسبوعية"، يقدم الأستاذ الساسي جردا أوليا عن السجال المغربي في موضوع "الإجهاض". نلاحظ عليه التالي:  في العنوان لا أدري كيف يكون "السجال مفيدا" (؟!)، مع أن "كل طرف يستند إلى أية حجة، كيفما كانت، للرد على صاحب الرأي المخالف، حتى  لو تناقضت مع منطلقاته الأصلية، أو كانت ضعيفة السند"، كما يقول هو نفسه، وهو بعض ما
تعقيب واستخلاص
| مقالات | 0 Comments |
د.ع. الصمد بلكبير هذا العدد، يوثق لـ"المؤامرة" التي دبرتها جامعات ومراكز بحث والأجهزة.. إياها في الغرب، الذي أضحى يتوحش أكثر فأكثر، ويوما عن يوم، متشبثا بالماضي خوفا من المستقبل، يبدو مهاجما، والحال أنه في دفاع استراتيجي، وحركات الشعوب تمارس العكس(هجوم استراتيجي ودفاع تاكتيكي)، هي حرب إذن و"الحرب خدعة" ومن آليات الخداع، التدبير الخفي، طويل النفس والمتعدد المداخل، وفي المكاتب المغلقة
أمانديس…. وبعض الدلالات
| مقالات | 0 Comments |
(لنتعلم ولنقتد بطنجة)                                                         د.ع. الصمد بلكبير  شهدت شوارع وساحات مدينة طنجة الناهضة، حركة احتجاجات شعبية عارمة وذلك ضدا على "فساد مالي" لشركة خدمات أجنبية، تمثل خاصة في ارتفاع وجيبة الكهرباء والماء بشكل استفز الجميع. هو حدث بالنسبة لي، مناسب لتوضيح بعض القضايا الفكرية والسياسية، التي سبق طرحها إعلاميا، واكتنفها بعض الغموض، الناتج غالبا عن الطابع المجرد الذي طرحت به. وها
بعض تاريخ ثقافي 
| مقالات | 0 Comments |
نص مقدمة لكتاب حول ديوان: نـجوم في يدي  للشاعر محمد الحبيب الفرقاني  د.ع. الصمد بلكبير  تميزت أواخر الستينيات وبقية السبعينيات مغربيا، وربما عالميا أيضا، بمد يساري، شبيبي خاصة (التلاميذ والطلاب) فضلا عن نهوض عموم الحركة الجماهيرية (خاصة منها النقابية). عمالية وغيرها، وذلك في جميع ساحات النضال في العالم. كان المغرب يغلي فكريا وسياسيا. الأمر الذي انعكس على جميع فئاته وتياراته
23 مارس
| مقالات | 0 Comments |
لعل أهم أداة لضمان شروط البناء والحوار والعلاقات "الديمقراطية" في الحياة الحزبية الداخلية بين الأعضاء، والخارجية في العلاقة مع المحيط المؤيد وعموم المواطنين. هي الصحافة الحزبية، الخاصة الداخلية، أو العامة الجماهيرية، أو المشتركة. وهي كانت حالة جريدة (23 مارس).  ليست الأحزاب وحدها من يلزمها اعتماد الكتابة في الاتصال والتواصل، والتفاعل بالإبلاغ والتلقي والحوار... بل إن إدارات الدول، هي أيضا تقوم
“ووجدك ضالا فهدى…” II
| مقالات | 0 Comments |
د.ع. الصمد بلكبير ... بك العالمين، وليس العرب فقط. إذ الضالة هي: الشجرة المنفردة في مفازة، يستهدى بها عند الاحتياج: ليلة ليلاء (كالحة دامسة فلا رؤية لنجوم) أو نهار قائظ عاصف (فلا أثر في البيداء..). كذلك كانت صفة العصر إياه، إمبراطوريتان (الروم والفرس) في حروب أضحت انتحارية، إذن لا نظام ولا أمن... في زمن العالم عصرئذ، ولا أفق لبديل، فالشرق