انطلق عبد الصمد بلكبير وكوكبته ... في منتصف 1984، في بناء صرح ثقافي عالي المستوى. اعتمد أولا على المقاربة الشمولية للقضايا
مقتطف من مذكرات العربي مفضال - زهرة العمر
تعقيب – أوطم
| مقالات | 0 Comments |
د.ع. الصمد بلكبير إضاءات السيد محمد الخصاصي حول علاقة (أوطم) ودورها المبادر في مسألة تحرير الجنوب المغربي والمساهمة في الوحدتين الترابية والشعبية لمغرب الاستقلال، بالغة الأهمية وذلك من عدة نواحي، أهمها الوقائع التي يفصح عن بعضها كتابة لأول مرة. ومن ذلك ما يعتبر الأهم فيها، إخباره المستفيض عن أوليات ظهور المناضل الفقيد الولي مصطفى السيد ومسيرته المستعجِلة نحو "حتفه" وذلك
السلفية الوطنية
| ظهر غلاف | 0 Comments |
ثمة خلط شديد، وضار جدا، بين خمسة حقول دينية، بينها صلات وعلاقات وتداخل، غير أنها مع ذلك منفصلة عن بعضها في شروطها، متميزة بخصائصها، أقصد: الدين/التدين/الإيديولوجيات الدينية/المؤسسات الدينية/والتشريع، ويمكن إضافة جوانب أخرى تتداخل هي أيضا مع تلك، مثل: العادات والأعراف والتقاليد وحتى بعض أنماط التفكير: السحري والخرافي والأسطوري والوثني... الخ. قد يكون الخلط عفويا وموروثا، غير أنه قد يتم بشكل
وجادة: في التسنن والتشيع
| مقالات | 0 Comments |
  د.ع. الصمد بلكبير     ثمة أطروحة تكاد تمسي مؤكدة حول ظاهرة العلاقة العكسية بين الحركات الدينية المسيسة من جهة، والزمن التاريخي. وذلك إسلامية كانت أم يهودية أم مسيحية...        الحالتان الأخيرتان معروفتان: سواء بالنسبة للإنجيلية الصهيونية من جهة، أو اليهودية التلمودية في فلسطين المحتلة، والتي تتخلى تدريجيا حتى عن العلمانية الصهيونية الرجعية، والردة نحو دولة القرون الوسطى الدينية والهمجية. (؟!)       الإصلاحية السلفية
“الإصلاح” مساره ومآلاته
| مقالات | 0 Comments |
د.ع الصمد بلكبير  أولا: ملاحظات:   1 -إن الذي لا يملك حق تقرير حاضره ومستقبله. يجد نفسه في مناقشات الماضي أكثر من المستقبل، والحال أن ما نحن بصدد مناقشته اليوم، يكاد يصبح صفحة من الماضي. مقارنة إلى التحولات الاستراتيجية بل والمصيرية التي تحصل راهنا وتقرر مصير البشرية المعاصرة. أ-الاحتضار التدريجي لا له الرأسمالية الخفي (الدولار) في مقابل التوسع التدريجي لأكثر سبل التجارة
أبو ذر الغفاري
| ظهر غلاف | 0 Comments |
اشتراكية الفطرة    أول نظام اقتصادي-اجتماعي وأخلاقي-معرفي عرفته البشرية، كان هو النظام الاشتراكي الشامل. لا، بل إن هذا الاختراع-الفطري الجبار في علاقات البشر مع بعضهم، وعلاقاتهم بمحيطهم الطبيعي. كان هو الذي أهلهم وحولهم من التوحش إلى التمدن، ومن الهمجية إلى الحضارة، ومن الجهل إلى المعرفة ومن التقليد إلى الابتكار ومن الفوضى إلى النظام ومن القوة والعنف إلى القانون، ومن الغرائزية إلى
من يكره ابن تيمية؟
| مقالات | 0 Comments |
ع. بلكبير    خليط غير متجانس، يوحد ضداً عليه: الجاهل به، والتقليدي الكسول، وحتى الرجعي، وعبدة  المال والسلطة، والوثنيون المقدسون للموتى والاحياء .والاشياء، والعدميون وعملاء الاجنبي المستعمر ... الخ، هم بالتحديد: 1- خصوم اصلاح الضمير الديني وممارسات التدين المناهضون لركن: "الا مربالمعروف والنهي عن المنكر" = الحق في معارضة الاستبداد والفساد، وواجبمقاومة الاستتباع والاستعمار. 2- ما يعني عمليا العودة للشعب والارتباط بالأرض والواقع. (= الوطنيةوالفطرة) ضدا على التجريد (في النظر والتشريع) والتنخيب والانعزالية والثرثرةالكلامية. 3- أعداء "الولايات المتحدة العربية" دعاة الفرقة   والاختلاف الديني / المذهبي /الطائفي / الجهوي / الاقليمي / القبلي... او اللغوي... وهم أنفسهم محميو وحماة الاستعمار. وهو كان ضد الاستتباع ولو كان لدولة إسلامية غير عربية، ويعتبره الأخطر مقارنة بالاستبداد. 4- المطففون والغشاشون والمرابون... من التجار والصيارفة. أعداء حق المجتمع في الحسبة