انطلق عبد الصمد بلكبير وكوكبته ... في منتصف 1984، في بناء صرح ثقافي عالي المستوى. اعتمد أولا على المقاربة الشمولية للقضايا
مقتطف من مذكرات العربي مفضال - زهرة العمر
نهاية (بدعة) المجتمع الدولي، و العالم يسرع الخطى نحو ( مفترق طرق )
| Uncategorized | 0 Comments |
1 عودة ميمونة نحو (الأمم المتحدة) 2 أو نحو مجتمعين دوليين، إذن رأسين، في نسخة ثانية من (حرب باردة) كما كان الامر بين ( و م أ) و ( الإتحاد س) و الغالب أنهما البريكس بقيادة الصين، و الحلف الاطلسي بقيادة أمريكا، و بذلك يكون العود ( أحمد) إلى توازن و صراع قطبين، لا كما راهنت (و م أ) أو
الأجراس تقرع؟
| مقالات | 0 Comments |
الشعوب، في المحصلة، هي من يصنع تاريخ دولها.ليست الأفكار، ولا الأبطال، ولا الجيوش، ولا الأحزاب... وحدها من يصنع تاريخ البشر، بل أيضًا التدخلات المفاجئة، وغالبًا ما تكون حاسمة، للجماهير، جرس إنذار، أو تصحيح مسار، أو ترجيح كفة، أو قلب موازين. لعل من أخطر أسلحة الشعوب، ما يمكن وصفه بالاستنوام، لتحقيق الاستغفال، سبيلاً للإصلاح أو للتغيير، أو إيقاف مسار، وفتح الطريق
(وما رميت إذ رميت، ولكن…)
| حوار | 0 Comments |
الطوارق المغاربة (أشبال وشباب وحتى أطفال...) الأبناء الأوفياء لأبيهم طارق بن زياد، الذي سبقهم إلى (إحراق) سفنه، قبل أن يحرقوا هم جوازات سفرهم، إذا توفرت أصلاً. يبتكرون طريقة أجدى، لاسترجاع مدينتهم المحتلة، سبيلاً لإعادة فتح الأبيض المتوسط لحرية التنقل، وممارسة الحق الإنساني في الهجرة، والذي بدونه، لما كانت الإنسانية على ما هي عليه اليوم من تقدم واتصال وتواصل، خصوصًا وأن
يهوديتان في صراع : الصهيونية و التلمودية
| مقالات | 0 Comments |
جميع الطوائف و أوهامها العقدية، و تقاليدها الفلكلورية، في مجتمعات الشعوب، في العالم و في التاريخ، هي من إنتاج و صناعة و توظيف أنظمة و إدارات دول تلك الشعوب، و هي لذلك، ضحيتها، أكثر منها، احتماء أو بالأحرى، امتيازا، و لعل اليهود، هم أهمها و أعرقها و أخطرها، و التي تم إعادة إنتاجها، من قبل جميع الطبقات التي سادت، و
د. ع. الصمد بلكبير  – حوار غشت 2024
| حوار | 0 Comments |
حاوره: د. خالد فتحي لجريدة (الأخبار) س 1: د عبد الصمد، كان لقاء العالم العربي مع الحداثة لقاء صداميا، حملة نابليون على مصر شرقا، هزيمة ايسلي بالنسبة للمغرب غربا، مما جعلنا نتوجس من الحداثة باعتبارها انجازا برانيا. إلى أي حد تستمر هذه الحالة النفسية من الحداثة إلى اليوم، وبأية أشكال جديدة؟. أفق الحداثة، ومن تم العصر الحديث، هو أفق عالمي موضوعيا وتاريخيا، الفروق هي في
الدين والدين(=الاقتراض)
| مقالات | 0 Comments |
لعل هذا من ذلك، وبالأقل، فهما من حقل لغوي واحد، وإذن، حقل معنوي ودلالي مشترك؟ والغالب أنهما، في العربية، ولدى العرب، مرتبطان متواشجان ببعضهما. فالدين، دين (سلف أو قرض) على المدين (المتدين) من قبل سلفه، أو مقرضه، الذي هو المجتمع، من خلال أبويه وأعمامه وعماته وخالاته وأخواله وعموم أسرته وعشيرته وقبيلته. فهم جميعًا وقفوا على تربيته وتغذيته وتمريضه وحمايته وتخليقه،
تحليل حول الدور الحقيقي لإيلون ماسك وتأثيره على الانتخابات الأمريكية
| مقالات | 0 Comments |
يُعتبر إيلون ماسك أكثر من مجرد شخصية إعلامية؛ بل يُنظر إليه كواجهة للـ"الإدارة الموازية" للولايات المتحدة الأمريكية، حيث أن مؤسساته تمثل استثماراً مالياً، علمياً، تقنياً، وإعلامياً تعود جذوره إلى الأجهزة الاستخباراتية الأمريكية. ومن هذا المنطلق، يُعتبر رفع الحصار الإعلامي الذي فرضه ماسك على المرشح المناوئ لتلك الأجهزة، دونالد ترامب، إشارة إلى بداية مرحلة جديدة من التوافق بين الطرفين. هذا التوافق
العفو بين ضغط (السيئة) وأشباح (أهل الكهف)
| مقالات | 0 Comments |
العلاقات الاستراتيجية المغربية-الأمريكية تواجه معارضة من جهتين: "السيئة" لديها أيضًا طابورًا سادسًا داخل الوطن، يتألف من عناصر سياسية وإعلامية نشطة ومتجددة. هؤلاء يمتلكون خطابًا يبدو نضاليًا ووطنياً، من بينهم ليبراليون يعتبرون أنفسهم يساريين، إسلاميون، ويساريون-عالميون. جميعهم يؤدون دورًا موضوعيًا كـ"حياحة" لمصلحة أمريكا. بل إن جمعياتهم "المدنية" يتم تمويلها من قبل جمعيات "مدنية" عالمية، موصوفة اختصارًا بـ"عصابة الأربعة"، وهي التي ضغطت
العدوان، بين احتمالين : التمدد،أوالصفقة؟
| مقالات | 0 Comments |
نظرياً، فإن هذين هما الإحتمالان الوحيدان والممكنان للآفاق المنظورة للحرب القائمة ضد فلسطين. غير أن الوقائع الفعلية واليومية تشير إلى غير ذلك. الإعلام السائد يوحي أن الصراع هو بين طرفين منسجمين من حيث مكوناتهما الداخلية الخاصة، وبالتالي فإن منتج صراعهما سيتم حسب ميزان القوة (العسكري خاصة) بينهما. والحقيقة غير ذلك، حيث إن أوضاعهما الداخلية وتماسك وحدتها أو تفككها هما من
اليهود واليهودية، بين التجميع والشتات
| مقالات | 0 Comments |
يعتبر انبياء اليهود العظام، لحظة مفصلية، في تاريخ البشرية، لقد اسسوا من(الفطرية)عقيدة تميزت بامرين خطيرين:1- تكريس وتعميق مبدأ وحدانية الله، اذن وحدانية الانسان،والذي سبق أن اسسه(اخناتون)،وبعد الانقلاب عليهمن قبل سدنة الوثنية(=رجال الدين) هاجر به موسى انقاذا له،مع القبيل اليهودي الذي تربى في وسطه، لقد كان موسى الابن الروحي،وربما البيولوجي ايضا،للنبي(اخناتون) (مسألة البنوة العضوية،لم يكن لها كبير اعتبار،عصرئذ)؟ اشتغل الموحدون اولئك،في